زوجة أخيها الكبير و تارة في زوجة أخيها الأصغر وتاره في بنت أختها
حتى أنها أتهمتني في أرملة أخي البالغة من العمر ستون عاماً و هي كأمي وأنا بالنسبة لها كأبنها و تارة في بنت أخت أرملة أخي وهى فتاه في الثامنة عشرة
والمضحك أنني من ربيت هذه الفتاه منذ كانت في الثانية من عمرها ، ماذا أفعل في مشكلتي ؟ لقد نصحتها كثيراً و أخبرتها أن الغيرة الزائدة تخرب البيوت و لكن هيهات ، لقد اشتكيتها إلى زوج أختها وهو الذي رباها بعد أبوها فقال لها : أنت تفتري على زوجك ، فالحمد لله رب العالمين الكل يشهد بأخلاقي و حاشا لله أن أشكر في نفسى ، أرجو منكم النصيحة ولكم جزيل الشك.
دلال
0 comments:
إرسال تعليق